القائمة الرئيسية

الصفحات


كلما أُبحرُ في عينيكِ أغرقُ 
و ينقذني شعر رموشكِ 
كم هُنّ طويلاتٌ 
هل هن نجاداتٌ للغرقِ 
أو سعفٌ تغردُ عليه العصافير صباحاً 
أو أحتراساً لأي ظرفٍ طارئ 
فعندما أغرق أرتوي الخمرَ من بحر عينيكِ 
و تأتي رموشكِ كالغطاسين مسرعةً لتنقذَ ميتاً قديم

Reactions

تعليقات

تعليق واحد
إرسال تعليق

إرسال تعليق

اترك تعليقا يدل على انطباعك ورأيك بالموضوع