أبريل 2020

مسابقة  # ربيع_القوافي  2020 تستقبل القصائد على الايميل التالي boayebcenter@gmail.com

وهي أحبّها، ولا أدري ما الّذي يجعلني أحبّها، ربّما لأنّها كانت الأقرب منّي، وكانت الأخريات عنّي بعيدات، ونائيات تعمّمن بثلج الوقار المفت...

فِي بَلَدِي شَيْخْ نَاقَتَهُ فِي كُلِّ رُكْنٍ مُنِيخْ يَرْفُلُ فِي نَعِيمِ قَرْطَاجَنَّةَ وِفْقَ تَعْلِيمَاتٍ وَ بِالتَّكْلِيفْ.. كُلُّ ...

أخشى الأعتراف .. ما يدهشني في أمري .. و حتى هذا الوقت لا أعلمُ .. كيف كنتُ مغامرٍ .. لا يهاب الموت .. لا يرضى .. بالنصف .. أو لا يقتنع...

سكن.... بين ثنايا النجوم أحمل تفاهات الزمن تغازلني ذكريات شاحبة فيساقط الدمع وتتراءى لي بعض البقايا من تلك الصور... صور انهكها الزمن فير...

الشارع الحزين في شارع المدينة الحزبن وجوهنا ذابلة حزينه عيوننا ذاهلة حزينه قلوبنا حزبنه حتى عدسة المصور الموهوب مشدوهة حزينه لاشيء...

الشاعر المنسي هذا الشاعر لا يعرفه الناس ودور النشر وبكى لفقده البحر وقنينة النبيذ وطاولة المقهى المهترئة وعلب السجائر الرخيصة وبعض بائ...

دوامة ينهي حصته الزوالية بعد درس بارد، ومتعلمين شاردين بحاجة إلى خبز أكثر منه إلى علم وحرف. يعود إلى بيته يفتتح الباب، فيرمي بحقيبته ويتج...

تجرحني الوردة ما ضرها لو عرش الحزن على اهدابها ما ضرها لو تساقطت الأقمار على اعتابها ما ضرها لو متنا اذا شربنا على انخابها يا امرأة ...

كيف التّرفّق والمسالك وعْرةٌ ...وجحافلُ الحرّاس في الأرجاءِ والغيمة البيضاءُ تشهدُ أنّني......... أحيا بِرُكني عابقا بهُرائي بات الج...

هذا السِّجنُ أَتلَفَ عَقلي .. بَدَأتُ أرى صوَرَكِ تَتَقافزُ على الجدران .. تارَةً تُرنِّمينَ لي مزاميرَكِ الجنائزيَّة .. تارَةً تَرقُصي...

ماذا ساكتب و ماذا سأقول..  فارغةٌ هي الحياة حين تمر دون أُمي..ومؤلمه حدَّ البكاء دون ضحكاتها..شيءٌ في قلبي لم يعد على قيدَ الحياة..أحنّ...

المزار د . هالة الهذيلي         كيف حالك ايتها الانا الممشوقة انفة وحيرة وحسرة وتأففا وحبا متوهجا للنوم الجميل.   ان النوم من بين...

الرفاهية البيضاء                         د. هالة الهذيلي بن حمودة احترت بشدة ملفتة، وللمرّة الالف بعد الاربعون، في اختيار...

البيوت الحاضنة... بقلم د. هالة الهذيلي بن حمودة       انسدلت ظلمة الليل الطويل، هنا في رقعة من وطن بلا وطن يتهامس فيه هفيف ال...