القائمة الرئيسية

الصفحات

 

بركان حبها!
بركان حبها الذي ظنته خامدا.
استيقظ داخل قلبي وتوهج نشاطه.
حب البارحة الذي تناسيته لسنين.
عاد برهة متحديا فراق الأيام.
هي حبيبتي في البارحة..
وأيضا في لحظات الحاضر.
لم الفراق كان يوما قدري؟!
والشوق إليها ينتعش بداخلي.
أنا لا أدري وكلي حيرة.
من تخطي مجمل العقبات..
أ ليس للإنسان حرية في اختياراته؟
فأنا دائما أرحب بإختيار القدر.
يبدو لي أنني في الدنيا أتعذب!
ولكن الله المدبر هو العالم.
سأفرح لعيش أقداري مهما كانت!
فالله هو الوحيد كاتب الأقدار.
بقلم: محمد دومو
مراكش/ المغرب
Reactions

تعليقات