عَامُنَا اَلْجَدِيد
تَوَارَتْ سَنَةٌ وَمَرَّتْ سَنَوَاتٌ يَا أَحْبَابْ
وَالَدَّمْعُ عَلَى حَدِّ اَلْأَهْدَابْ
بِفِرَاقِ عَزِيزٍ سَيُطِيلُ اَلْغِيَابْ
وَبِوَبَاءٍ جَاءَ اِنْدَارُ مِنَ الله لِطَلَبِ اَلتَّوَابْ
عَامٌ آتٍ سَيُرَافِقُنَا بِمَشِيئَةِ الله سَتُفْتَحُ عَلَيْنَا اَلْأَبْوَابْ
وَنَتَعَلَّمْ كَيْفَ نَقْتَدِي بِخَيْرِ اَلْبَرِيَّةِ وَنَهُزُّ اَلرِّكَابْ
وَنَجْعَلُ شِعَاَر بُنُودِ اَلدِّينِ كِتَابْ
نَحْفَظُهُ وَنَسِيرُ فِي مَسَارٍ بَعِيدًا عَنِ اَلْعَذَابْ
فَيَا اُمَّةَ اَلْاِسْلَامُ هَلُوا نُرَحِّبُ بِعَامِنَا اَلْجَدِيدْ وَنَشُدُّ اَزْرَنَا بِاَسْتِيعَابْ
عَسَى نَكُونُ قَدْ فَهِمْنَا اَلدَّرْسَ وَحَضَّرْنَا لِلْأَسْئِلَةِ اَلْجَوَابْ
اترك تعليقا يدل على انطباعك ورأيك بالموضوع