القائمة الرئيسية

الصفحات


 شَكْوَى

أعِيدِي إلَيَّ صِبَايَ...
وعمري الذي ضاع بين تفاصيل الحكاية...
وأنقشيني وشمًا عصيًّا...
على ذاكرة العاشقين...
من الأوّلين والأخرين...
فقد مسّتني البأساء والضرّاء...
وبلغت من الكبر عتيًّا...
مُذْ عَزَفَتْ روحي حَرْفًا شجيًّا....

نبيل العبيدي
Reactions

تعليقات