القائمة الرئيسية

الصفحات

كلما أُبحرُ في عينيكِ أغرقُ و ينقذني شعر رموشكِ كم هُنّ طويلاتٌ هل هن نجاداتٌ للغرقِ أو سعفٌ تغردُ عليه العصافير صباحاً أو أحتراساً لأي ظرفٍ طارئ فعندما أغرق أرتوي الخمرَ من بحر عينيكِ و تأتي رموشكِ كالغطاسين مسرعةً لتنقذَ ميتاً قديم
Reactions

تعليقات