القائمة الرئيسية

الصفحات

لما أنتَ كالطّيف ،،، كـالبَرْقِ مَرْ
وها أنتَ ذا عُدتَ كالومْضِ سَرْ
وها أنتَ تَرمــي فُؤادي لهـيـباً
بنارِ الجوى منْ هواكَ ،، أَثـــرْ
و إنّي على قَيدٍ حُبّكَ أحْيا ..
حياتي بغَيرِكَ ،، طَعْـمُها ، مُرْ
وحقّاً أُحِبّكَ طـيـفاً جـميـلا
يُعانِقُ قَلْـبي . فيُضْفي قَمَرْ
فأنتَ بِحَقٍّ ،، ،، لواقعِ حُـبّـيَ
..تَـوْأمَ روحِيَ ، منذُ الصّغرْ
وإنّي أُحَدّثُ عنكَ شرودي ،، ،،
وصَحْوِي ، وفِكْرِيَ ، حتّى الكِبرَ
وما زِلتُ أحيا هواك لأنّي
عِشقتُكَ حُبّاً ،، بأمْرِ القَدرْ
.
Reactions

تعليقات